كيف تفرح وانت تاركني حزين.. طيف جرحك مثل ظلك يتبعك
وين تبعد وأنت في نفسك سجين.. وين تنسى وانت ناسيني معك
ا
تدري أن الجرح للمجروح دين.. وانت جارحني وحقك اجرحك
ا
حبيبي للوصل سبب وللفرقا كثير أسباب وأنا صابر على ظلمك وجرح حيل مشقيني.
ا
وفاي من طبع أبوي."اكتسبته" وطبع السماحة من جدي."خذيته" طبعي (كذا) ماهوب دوراً."لعبته" الطيب شيد داخل الروح."بيته" والكره من دفتر حياتي."شطبته"
ماهو بكيفك ياهوى البال تجفا الموت بيد الله بس ماقدر اخليك والجرح جرحي وأعرفه ماراح يشفا بيضل ينزف ينتظر لمسه أيدك انا راضي بالشهر يوم تصفا بظلبك لارووح وانا خاطري فيك
ا
بلا ميعاد : بالصدفه تلاقينا - سهرنا الليل - ومشينا دون ماندري وبالآخر: نسينا الحب حسبنا إن الهوى كله خداع وزيف وخطوه مالها داعي عرفت إن الحياه اللي بدونك تساوي موت وتمنيتك تجي وتشوف نهايه شوفة الصدفه..
إذا في يوم نبهك الضمير وهاجسك صحاك وحسيت بألم فرقا ولا تقوى طواريها وإذا في يوم حنيت لهوى الماضي ولا خلاك زمان تطوي أيامه ولا تدري بتاليها تذكر واحد مهموم من ياسه ومن رجواك فلا هو يائس ينسى ولا الرجوى يخليها
ا
لا تلمس الجرح خل الجرح وأسبابه الله يخليك ما فيني يكفيني حتى حبيبي زمان الحب ما جابه كان آخر إنسان متصور يجافيني يكفيني إنه ترك لي شي أشقابه دفتر قصيد وقلم مسجون بيديني
ا
لو تباعدنا غدا الكون الكبير شارع مظلم وتبكيه البيوت جائز الوضع من بعدك خطير وجائز إن الهم في صدري يفوت بس شي واحد محال إنه يصير ما أذل النفس لجلك لو تموت